. }

بحث هذه المدونة الإلكترونية

نص

الأربعاء، 23 نوفمبر 2011

أحنا إلى ساعدنا علياء المهدى عشان تظهر بالمنظر دة و من حقها تعمل أكتر


أحنا إلى ساعدنا علياء المهدى عشان تظهر بالمنظر دة و من حقها تعمل أكتر

مساحة إعلانية خاصة بالكاتب
نحن من جعل من هذا المخلوق الذى يشبه الأنس نجمه مشهورة بألحادها و بتعريها الكامل على الأنترنت أمام الجميع
كثير من الناس المختلة عقليا تريد الوصول للشهره بكل الطرق , الألحاد , التعرى , الدخول فى نشاط سياسى , الدخول فى أوكار لفتيات الليل , الشهره بأى ثمن و بأى مقابل
نعم لقد حققت علياء ماجدة المهدى المطلوب فى أفكارها المريضة أن تشتهر بأى حساب
و للأسف الشعب المصرى أغلبه ساعدها فى هذه الشهره
بسبب الأهتمام الزائد عن اللزوم الذى جعلها تشعر و كأنها ملكه روحها فى هذا الكون
بسبب البحث عن صورها و كتاباتها
مدونتها فى خلال ثلاث أيام دخلها مايقرب من أتنين و نصف مليون شخص مصرى
عن ماذا يبحثون ؟
عن أى شئ يحاول المصريين رؤيتة ؟
لماذا أى عالم يظهر فى التليفزيون أو فى البرامج (و دا بيحصل قليل جدا) محدش بيدور عليه بالوضع دة ؟
ليه بالذات دى الناس دورت عليه بالرغم من أنهم ميعرفوش شكلها عامل أزاى و ديانتها و مين بيمولها و مين أصلا لاعب فى دماغ الناس دى
للأسف أحنا نصرنا ناس مرضى نفسيين النصر الوحيد ليهم هو الشهره
عشان لما يقولوا حاجة بعد كدة تكون مسموعة و ممكن يأثروا على عقليات ناس كتيرة ضعيفة
الصحابه زمان كانوا مش بيهتموا بالأشاعات إلى كانت بتطلع على الإسلام أو سيدنا محمد أو عليهم شخصيا ولا كانوا بيزعلوا منها لأن ردهم أو أهتمامهم بالأشاعة هيخلى ناشر الأشاعة يطلع غيرها و غيرها و غيرها و بالتأكيد الرد عليها هييجى ناس من أصحاب النفوس المريضة و يقول أن طلاما رد يبقى كدة الكلام دة صح
لكن أتباع هذا الأسلوب كان الأمثل فى أن تذوب علياء ماجدة المهدى فى الماء مثل الملح
و أن تكون رماد بعد أن تحترق
فبرجاء عدم الأهتمام بمثل هذه الأشخاص حتى لا ننصرهم و أن نتجاهلهم تماما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تحميل